Discussion about this post

User's avatar
مدارات الفكر's avatar

ريتا ليست اسمًا عابرًا في نصك، بل رمزٌ للزمن حين يتوحش، وللحب حين يُختبر في أقسى صوره: النسيان.

ما كتبته يا لارا ليس حكاية حب، بل نداء وجودي: كيف نحب من بدأوا يغيبون عن خارطة ذاكرتهم؟ وكيف نثبت أننا وُجدنا حين يغيب عنّا شاهد وجودنا؟

سامر لم يكن حبيبًا فقط، بل كان الحارس الأخير لذاكرة ريتا.

شكرًا لأنك كتبت الألم بنقاء لا يزاحم، وسكبت الحنين دون استجداء. هذا النص يستحق أن يُخلّد.

Expand full comment
Jo's avatar

ماذا نكون بعقول من نحب فقط نسخ من انفسنا السابقه ، قراءه اقل من خمس دقائق تركت لدي اثر مبهره انتي يا لارا .

Expand full comment
35 more comments...

No posts